اكملت عامي الثالث وانا بين التخبط وضياع . لا اعلم أين اذهب ولا أين ارى . منذ ثلاث اعوام تخرجت من حقل الدراسة واحتفلت بتخرجي بدموع عديدة لا اعلم هي دموع الفرح ام الحزن ام الحيرة ، فقط كُنت اشعر بحرارتها و حرارة جسدي وكاني شخص لا يعلم هل يموت ام لا ! تسارعت لي الافكار وراودتني بجميع الاشكال ، لكن دون جدوى فقط المقاومة هي الاساس . طرق اليوم الاخير ودعت ورقة الإمتحان ، ودعت كل ماهو مهم لدراستي ، عندما عُدت الى منزلي و الى الفراش بالتحديد وضعت راسي على وسادتي امتلت بالدموع دون ان اشعر وكان الخوف من الاشياء المقبلة هي الالم . بدا الاسبوع الاول كان مليئ بالفرح باني فتاة انهت مسيرتها الجامعية ، الى الشهر الثاني والفرح يراودني . بدا مشواري وانتقالي الى البحث عن وظيفه و كنت ذلك الطير الذي يطير بفرح بانه سوف يحصل على لقمة عيشه ، بحث
عيناك رواية ..،
و أنا أهوى القراءة 💕
مايمنع شوي غزل على اول رواية اقراها في التاريخي 😂😂
اذا قالو كتاب تقراه بدون فائده لعقلك 😂 هذا الكتاب الجميل الممتع يومين كامله عشان اخلصه لان فيه اسلوب تشويق 👌 مع انه اول مرا اقرا روايات بس بستمر على رواية الكاتبه
اسم الكتاب : جريمة في قطار السريع
- سعره ١٩ ريال من مكتبة جرير ..
- تقيمي ( ١٠ من ١٠ )
-نبذه عن رايي
اسلوب الكاتبه او المترجم تشويقي بحت ، يخليك تفكر وتحلل الامور قبل تكمل الكتاب الاجمل فيه انه كيف العجوز ماكلتهم بلسانها😂
عبارات إنني على يقين من قدراتك > استوقفتني كيف واثق بصديقه يحل القضيه👍🏼
شكرا #اجاثا_كريستي على الكتاب خليتيني احب الرويات
متوفر :
https://www.linkaraby.com/scripts/2xch8l8dq0?a_aid=5f6a4835178a8&a_bid=1ec93887
تعليقات
إرسال تعليق
رايك يهمني