عندما اخبرتني بأنها لا تستطيع العيش في هذه الدُنيا ، قالت لي لا أعلم ماذا اقول لك ولكنني اصبحتُ مُختلفه واصبح الجميع ضدي ، يُريد مني ان ابقى بلا حقوق وبلا انسانيه بلا رائي فقط ان أقول لهم بان كُل شيء صحيح وان كان داخلي لا يرغب ، فقط اكون آله من اجل ان اُعيد و اُكرر ما عاشوه و ماذا اصبحت حياتهم .
لا اُريد ذلك
بكت وانفطر قلبها من شدة الحزن ..
من اجل انها اصبحت تُريد ان تكون هي كما هي ..
فقط اجبتها بكلمات بسيطه لا استطيع ان انزع مافي قلبها من مشاعر و الالم ولا اعلم ماذا تعيش ، فقط قلت لها انتِ التي تختارين الطريق الذي تُريدين وليس من حولك ، كل الاشخاص الذي حولك اختارو بأن يعيدو الزمن مرة أخرى ولكن انتِ تُريدين العيش بداخلك وعالمك .
عالمك بيدك وبافكارك ..
لا تُبادري الا عندما يطلب منك ، لان عندما اختلفتي فدليل تعلمتي ف اصبحتِ ارقى من عقولهم فذلك هددهم و هدد عيشتهم فقط ابتسمي وأجعلي لون حياتك مختلف و عيشي بأفكارك وانطلقي لحياتك دون السماع ..
كوني الضفدع الذي لا يسمع ووصل .
تعليقات
إرسال تعليق
رايك يهمني